معذرة للعنوان لان بيوت الله ليست مكانا للعجائب::ولكن والله هذا ما اشاهده حاليا وساحاول حصره لكم في سلسلة مواضيع متعدده انتظروها مني
::::وطبعا المقصود تلاشي ان نقع في مثل هذه الاشياء حتي لانكون ممن يشاركون في مثل تلك الاعجوبات
(1)
جاء في صحيح البخاري عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال إن الله تعالى ، قال : ( من عادى لي وليـًا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرّب إليَّ عبدي بشيء أحبَّ إليَّ مما افترضته عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنتُ سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطشُ بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينَّه ، وإن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته
جميل
في اول ايام عيد الفطر المبارك اعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات لاحظت حكاية غريبه جدا في صلاة العيد
انا دخلت المسجد مبكرا وتقريبا كنت بصلي في الصف رقم 14 او حاجه زي كده والجامع كان علي اخره مع اني مفروض اني متعود بصلي في الصف الاول معرفتش اوصل فقلت خليني زي ما انا (طيب خير)
دخلت في الصلوات فيما بعد قبل الاقامه كنت بصلي في الصف الاول مرتاح علي الاخر
قلت سبحان الله صلاة نافلة اصلي في اخر صف وصلاة فرض الجامع مايبقاش فيه الا صفين او ثلاثه بالكتير
حاولت ابحث عن تفسير منطقي لهذا ::::والله لا اجد الا (الجهل)
(وما تقرّب إليَّ عبدي بشيء أحبَّ إليَّ مما افترضته عليه ) لو الناس فهمت الفقره ديه اكيد الحال هيتغير (احب مما افترضته عليه)
هييجي واحد فزلوكه من الي بيتكلموا حاليا في امور الدين (رويبضه) يقلك
اصل صلاة الجماعه مش فرض ممكن تصلي في البيت
هقوله ياجاهل اقرا
في الصحيحين، عن أبي هريرة رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلاً فيصلي بالناس، ثم أنطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار» الحديث، وفي مسند الإمام أحمد عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «لولا ما في البيوت من النساء والذرية لحرقتها عليهم»
ها النبي كان هيحرق البيوت علي الناس علشان نافله
والله المستعان
ومعذرة للاطاله وارجو لو حد عنده تبرير تاني للموقف غير الجهل يقلي عليه
وانتظروا مني عجائب لايتخيلها بشر
والسلام عليكم